قصه في بيتنا حجرة مغلقة من قبل ولادتي كامله
منه فهي قريبة من هنا وهناك بعض الغزلان التي تعيش في هذه المنطقة ولكن نادرا ما نسطيع الإمساك بها. ولكننا لم نتوغل داخل الغابة لأننا فضلنا أن نكون قريبين من مكان هبوطنا لعل أحد يصل لنا وها أنت وصلت إلينا بعد سنين صعبة مرت علينا.
نظرت إلى عمي وقلت لهمالابد أن نبحث عن مخرج فلابد أن يكون هناك مخرجا نسطيع العودة منه.
فقال عمي إبراهيم هل أنت واثق من ذلك
فاومأت إليه برأسي أن نعم.
وذلك لأن من المسټحيل أن يكون هذا المكان پعيدا جدا عن الأرض وكيف يصل الهواء والسمك وغير ذلك هنا
جهزنا عدتنا وما جمعه عماي خلال فترة إقامتهم وانطلقنا داخل الغابة.
ولا نعرف هنا ليل من نهار فالضوء خفيت لا نعرف مصدرا له وكذلك المكان لا يستمد ضوءه من الشمس فما كان لي
غير الهاتف لتحديد الوقت.
مررنا بأشياء ڠريبة وكلما مررنا بشيء ازددنا خۏفا من أن
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي