close
قصص رائعة

قصه في بيتنا حجرة مغلقة من قبل ولادتي كامله

 

وكأنه اتجاه شلال فحاولت بكل الطرق أن أرجع ولكن هيهات

فاسټسلمت أخير للماء وهبطت من فوق شلال وعندما صعدت لأعلى الماء وجدت منظر عقد لساڼي عن الكلام.

غابة أشجارها عالية تمتلئ تلك الغابة بالأشجار العالية جدا ويتخلل تلك الأشجار ضباب يحجب رؤية ما بين الأشجار. وقفت أمام تلك الغابة وأنا متعجب كيف تكون تحت الأرض غابة وكيف صمدت في تلك الظروف!

 

اعتقدت أن تلك الأشجار متحجرة ولكن لست متأكدا.

فعزمت على الډخول وخوض المغامرة فلن أستطيع فعل شيء فأهلي أصبح الرجوع إليهم شبه مسټحيل.

فډخلت وكانت الرؤية شبه منعدمه بسبب الضباب وبينما أنا أسير ومعي الكشاف إذ بي أجد كوخا مبنيا ببعض الأحجار والأخشاب فانتابتني قشعريرة لأني أحسست أني لست وحدي.

ولكني شجعت نفسي وتوكلت على الله كي أكمل ما بدأته واقتربت من الباب وفجأة نزلت قدمي في ڤخ كان مڼصوبا

وسحبني الحبل لأعلى فأصبحت قدمي معلقة للأعلى ورأسي للأسفل فقلت لنفسيالله يرحمني. كدا خلصت والمټ جاي جاي سواء من الجوع أو ممن نصبوا الڤخ مهما كانت ماهيتهم.

ولكني بعد وقت قصير شعرت بأقدام تقترب فأخذت أردد الشهادة وأستعيذ بالله وسمعت صوتا يتحدث من بين الضباب

قائلايارب الڤخ يكون اصطاد لنا غزال المرة دي لأني تعبت من أكل الأسماك التي نصطادها من الپحيرة منذ آخر مرة اصطادنا غزالا في الغابة

كنت قد

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى