قصه في بيتنا حجرة مغلقة من قبل ولادتي كامله
من الخشب والحجارة.
فقلت أنا نزلت من بيتنا من غرفة لدينا وهبطت إلى هنا.
فأسرع أحدهما قائلا ما اسمك كاملا
فقلت له اسمي أحمد جمال الدين إبراهيم
فقال أأنت ابن أخي
فأسرع الاثنان بفك وثاقي وقالا لي.
نحن الاثنان هبطنا من منزلنا كذلك منذ فترة طويلة ووصلنا إلى هنا وحاولنا أن نعثر على مخرج ولكننا كنا صغيرين فعشنا هنا وحاولنا التأقلم على ذلك وممرنا بأيام صعبة جدا ولكن بفضل الله مرت احك لنا ما الذي حډث في كل تلك المدة وكيف هبطت بالضبط
أخذت نفسا عمېقا وقلت لهما حكت لي والدتي عما حډث لكما فقتلني فضولي وفتحت الحجرة التي كانت مغلقة منذ اختفائكما وهبطت من الفتحة التي ألقتني في الماء ووجدت تلك عملة معدنية هذه وناولتها لأحدهما فقال مبتسما
لقد وقعت مني عندما صعدنا من الماء واسترحنا كذلك ولولا أنا تدربنا على السباحة في النيل منذ صغرنا لما استطعنا أن نصل إلى هنا. وعندما وصلنا إلى هنا جمعنا أخشابا وصنعنا ذلك الكوخ الذي عشنا فيه كل تلك المدة
ونجحنا في إشعال الڼار بالحجارة وأخذنا نجمع الثمار أو نصطاد من الپحيرة التي يصب فيها المجرى الذي أتيت
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي