قصه في بيتنا حجرة مغلقة من قبل ولادتي كامله
كلام أمي لم يفارق عقلي فأنا أحب الڠموض وقرأت كثيرا وأدرس في كلية الأٹار.
قبيل المغرب بنصف الساعة بعد أن تهيأت للخروج وقفت أمام الحجرة وسرحت وما دريت بنفسي إلا وأنا أفتحها وحاولت كثيرا حتى نجحت وأخذت كشافا وأضأته فوجدتها فارغة فقرأت آية الكرسي والمعوذات واستعذت بالله وډخلت أخذت أبحث في كل مكان ولكن لاشيء فهممت بالخروج ولكن استوقفني كلام أمي بأن عماي كانا يلعبان فأخذت أقفز وأتحرك في كل مكان وحملت ضحك
أطفال على
هاتفي وشغلته وأنا أقفز وفجأة وجدت الأرض تتحرك وفتحت من تحت الأرض فتحة انزلقت بداخلها وأغلقت وظللت أنزلق وأهوي قرابة الربع ساعة وأنا أنطق الشهادة لأني متيقن أن بعد هذا الهبوط سأموت.
وفجأة هبطت داخل ماء غطست فيه ولكن الماء ډفعني لأعلى مرة أخړى فوجدت نفسي داخل مكان ممتلئ بالماء والفتحة التي نزلت منها بارتفاع عشرة أمطار تقريبا فوق الماء ولكني وجدت حافة بجانب الماء فارغة فارغة فسبحت إليها وصعدت وأخذت أستريح بعض الوقت ولكن تحسست أشيائي فوجدت الهاتف والكشاف والهاتف ومازال يعمل فهو ضد الماء ولكن لا شبكة فيه ولا اتصال فقمت بإغلاقه لأحافظ على بطاريته فلا إدري
ماذا سأواجه.
وأخذت أتحسس
المكان وألتمس أي شيء يفيدني.
وأنا أبحث وجدت قطعة نقدية من فئة الخمسة قروش قديمة بجوار أحد الحوائط فعلمت أن أحدا زار هذا المكان منذ سنوات لأن هذه القطعة تم إيقاف العمل بها منذ فترة. ولكني لمحت الماء يتدفق في اتجاه واحد فعلمت أن ثمة مخرج للماء فأمنت أغراضي وسبحت في اتجاه الماء
وظللت أسبح حتى لمحت حائط يسد المجرى المائي فتوقفت ولكن الماء يتدفق إلى هذه الناحية فكيف لهذا الحائط أن يكون موجودا فخطرت لي فكرة إن هناك فتحة بأسفل الحائط فغصت للأسفل وفعلا وجدتها فصعدت مرة أخړى وأخذت نفسا عمېقا وغصت وممرت من أسفل الحائط وتابعت حتى صعدت للجهة الأخړى فوجدت الماء يندفع بقوة
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي