روايه انا وحمايا قصه صادمه تقشعر لها الابدان
وابتدت تحكى لأميره وقالت من سنين كتير قوى فوق ال 26 سنه كان عونى لسه شاب وكان زى القمر وكان ابوه لسه عايش
وطبعا عونى كان لسه شاب وطايش وفى يوم نشأت بينه وبين ست قال لأبوه انها مطلقه ومعاها ولد وطبعا ابوه رفض وبشده لأنها مطلقه ومعاها ولد وكمان مش من مستواهم وطبعا عونى مسكتش كان اتعلق بيها لحد ما جه اليوم اللى…
والداده بتكمل لأميره وقالت لحد ما جه اليوم اللى عونى دخل علينا الڤيلا وفى ايده الست المطلقه وابنها وقال انه اتجوزها وكانت طبعا ام اشرف وأشرف كان لسه طفل على ايدها وعاشت معانا فالڤيلا وعونى كان بيحبها اوى وطبعا ابو عونى بيه زعل واضايق
بس استسلم للأمر الواقع وفى يوم عونى نزل يصوت زى المجنون وقال انه مش لاقيها وهربت وسابت الولد وعونى اتأثر وبعدها بفتره ابو عونى بيه عرف انها ماتت فى حادثه
وقال لازم اجوز عونى وعجبته بنت اللى هى ام سومه هانم وكانت زى القمر وبنت ناس وكانوا ناس كبار فالبلد
كانوا بهاوات وطبعا ابو عونى بيه قال بس الكارثه فالولد هعمل فيه ايه وهقول لأهل العروسه ايه لحد ما قال انا هكتبه بأسم عونى ونعمله شهاده ميلاد وبكده العروسه تعرف انه لى اصل وفصل
ونقول ان امه اتوفت وفعلا قالوا كده ولما دخلت ام سومه ست روقيه هانم الڤيلا كانت قدم السعد حبت اشرف اوى وبعدها بفتره خلفت سومه وشيلت
لو القصة عجبتكم يهمني جدًا تعملوا شير لأنه بيساعد، وتقولولي رأيكم في الكومنتات، دمتم سند وداعم ليا
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم.