روايه انا وحمايا قصه صادمه تقشعر لها الابدان
لاقيت حمايا فى حضن عبير يا نهار اسود حمايا الراجل الكبير ده
ووقفت اتسمرت اتصرف ازاى وقولت لازم اخليهم يشوفونى بس فكرت شويه وقولت لأ وانا مالى
المهم يبعد عنى وعملت نفسى عبيطه
بس سمعت صوت عبير بتقول ارحمني انا زى بنتك روحت دخلت غصب عنى واول لما شافنى قام وقف واتجنن وزعق فيه
وقال ايه اللى دخلك هنا مش المفروض تخبطى بصيت بقر^ف وقولت يا عمى دى اوضه بنتى وانا داخله اطمن عليها دى مش اوضتك وبعدين ايه اللى بيحصل ده وبصيت لعبير لاقيتها
بتعيط وقالت والله يا مدام انا كنت نايمه لاقيته اتهجم عليه ومش اول مره وماما الله يجازيها انا اشتكيت كتير
وهى مش مصدقه وبتجبرنى عالشغل هنا انا تعبت وزهقت والله صدقينى
لاقيت نفسى بقول لعبير خلاص كفايه لحد كده شغل ياريت متجيش تانى
بس حمايا مسكتش وقالى هو بيتك علشان تتحكمى فيه بقولك ايه انتى هنا زى اى حد ويلا خودى بنتك وروحى اوضتك…
حسيت انى اتكسفت وحسيت انه فعلا مش بيتى خدت بنتى وخرجت مكسوره الجناح وروحت اوضتى وسبت عبير معاه وسمعت صوتها وهى بتقولوا كفايه حرام عليك
انا حسيت انى ضعيفه ولازم أمشى من هنا فى اسرع وقت بس اعمل ايه ده غصب عنى..
دخلت اوضتى وأشرف صحى لما دخلت وقالى حبيبه فيها حاجه وانا بصراحه مش عارفه اقول ايه قعد عالسرير وحبيبه ع ايدى وقولت لأشرف عاوزه اتكلم معاك
لتكملة القصه اضغط على الرقم 11في السطر التالي