قصص رائعة
روايه انا وحمايا قصه صادمه تقشعر لها الابدان
الداده خدت عبير وقالت إنها هتمشى لحد ما الدنيا تهدى وتحاول تفهم من عبير كل حاجه
والداده خرجت من ڤيلا ووقفت فى الجنينه ولأول مره من سنين تسيب الڤيلا وتمشى وخرجت حزينه من عمايل بنتها عبير
وفى نفس الوقت زعلت من عونى لأنها كانت شيلاه من على الأرض
شيل وفضلت تقول كده يا عونى بيه ضعيت مستقبل بنتى ولقت عبير جايه تمسك ايدها وقالت انتى بتعيطى يا ماما ده انا هعيش فالعز
وهما ماشين اميره نادت على عبير وقالت
اميره: تعالى يا عبير لو سمحت عن اذنك يا داده
وخدت عبير ووقفوا على جنب ومسكت ايدها وقالت انتى يا بت انتى احنا متفقناش على كده ايه موضوع الحمل ده يا روح ماما
لتكملة القصه اضغط على الرقم 23 في السطر التالي