close
قصص رائعة

روايه انا وحمايا قصه صادمه تقشعر لها الابدان

 

عبير: هقولك انا ماما بتشتغل هنا من زمان وانا كنت صغيره كنت ع طول معاها ولما كبرت شويه وشديت حيلى بقيت اساعدها فى شغل الڤيلا

لحد ما جه اليوم إللى كنت بروق اوضه عونى بيه

وكنت فرحانه اوى مش عارفه ليه فتحت الدرج لقيت برفان روحت رشيت منه على هدومى والبرفان ده كان حريمى وفضلت اروق ومبسوطه

مقالات ذات صلة

واليوم ده مكنش حد موجود فالڤيلا خالص حتى ماما كانت نايمه فى اوضتها وهى نومها تقيل واليوم ده كنت قاعده ع راحتى خالص ولابسه ملابس دا*خل*يه

اميره: دا*خل*يه ازاى يعنى
عبير: زى الناس ما هو مكنش حد هنا

وفضلت اروق وفجأه لاقيت عونى بيه بيحض*نى وفضلت اتوسل اليه وحلفته بالغالين بس مكانش فى قلبه رحمه

 

وبعدين اتعودت ولا اققولك خوفت منه

اميره: مع انك كنتى بتقولى ارحمنى ازاى وانتى متعوده يعنى مش اول علاقه انتى كلامك مش منطقى

عبير: صدقينى كل مره بفتكر انها اول مره انا ساعات بحس انى بحلم انا تعبانه
اميره: بلاش دموع عموما أمشى من هنا وريحى نفسك

لتكملة القصه اضغط على الرقم 14 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى