قصص رائعة
يقول أحدهم، سألت عمي العازب عن سبب بقائه “عازبا” و قد بلغ الأربعين
استعذت بالله من حظي البائس..
ولم أفكر في الزواج حتى صادفت ابنة جارنا.. كانت فتاة حسناء جذابة ووالدها رجل من أهل الخير…
فسألت الوالدة أن تطلب يدها فجاء رد الوالدة ساحقاً ماحقاً مزلزلا:
“لا تجوز… لقد أرضعتها من صدري حتى شبعت حين التقيت والدتها في عرس أحد الجيران..”.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي