قصص رائعة
يقول أحدهم، سألت عمي العازب عن سبب بقائه “عازبا” و قد بلغ الأربعين
و كانت تحمل الطفلة الرضيعة سامانثا التي جاعت وكانت تبكي فأرضعتها عندما أحضرها والدك .. رحمة الله عليه.. إلى البيت “.
و الله يا عمي… منذ ذلك اليوم وأنا أعاني من تساقط الشعر من الصدمة حتى “صلعت”… وتعقدت من الزواج وسيرته…
وأنا خايف أموت وأدخل الجنة، وأجد أمي وقد أرضعت جميع حوريات الجنة.”