قصص رائعة
يقول أحدهم، سألت عمي العازب عن سبب بقائه “عازبا” و قد بلغ الأربعين
فتملكني اليأس والإحباط وبقيت سنين مصدوما من صنيع والدتي التي أرضعت قريتنا
و ضواحيها مع مراعاة فروق التوقيت…
حتى زار قريتنا وفد سياحي من السويد.
كنت حينها أعمل على تعريفهم بالقرية و تاريخها ومعالمها الطبيعية والتاريخية
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي