close
قصص رائعة

تركوا أمهم خارج المنزل فماټت

أم في ريعان الشباب
في العقد الثالث من العمر ټوفي زوجها وترك لها أربعة أطفال ذكور أكبرهم

لم يقارب الحلم بعد الوالد الذي كان يحمل عبأ العائلة ويسعى جاهدا لتلبية رغبات أطفاله شأنه شأن غالب عائلات الطبقة المتوسطة في من بذل و

الجهد للحصول على عيشة كريمة ولكن فاجأه المۏت

الأم الشابة لم يقعدها عن الإهتمام بأطفالها فقد الحبيب بل شمرت عن ساعد الهمة لتؤمن لأطفالها المعيشة الكريمة التي كانوا يحظون بها وفعلا بحثت عن عمل يليق بها إلى أن وجدته ومن غير كلل ولا ملل كانت تستيقظ في الصباح الباكر تكوي ثياب أطفالها وتحضر لهم الطعام ثم تجهزهم للمدرسة تلبس هذا مريوله وتربط حذاء هذا
وتمشط شعر ذاك حتى إذا ما
اطمأنت على أن فلذات كبدها قد تجهزوا للمدرسة نظرت إليهم نظرة حب وحنان وضمتهم واحدا واحدا تقبلهم قبلات المشتاق لمجرد أنهم سيغيبون بضع ساعات عن ناظريها يذهب

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى