close
قصص رائعة

روايه انا وجارتي الغامضه والمخيفه قصه تقشعر لها الابدان

 

الفضول كان هيموتني وعايزة اكسر الخوف اللي بقى ماليني من جوه..

قربت من الشباك بالراحة ومسكت الستارة وفتحتها سنة عشان أبص منها

مالقتهاش واقفه على شباكها قفلت الستارة بسرعه وقعدت على الكنبة وارتحت شويه..

بعدها دخلت اغسل المواعين..وجهزت هدوم عشان اخد شاور..

واول ما فتحت باب الحمام لقيتها واقفه في وشي بتبرقلي..

 

ولابسه العباية السوده..قفلت باب الحمام بسرعه

 

 

وصرخت ورميت الهدوم وطلعت اجري عالمطبخ جبت الس^،ـكينة.. فضلت ادور ع الموبايل عشان اتصل بعماد مالقتوش..

انا ناسياه في الاوضه اللي في وش الحمام

وانا مش عايزة اقرب من الحمام وخايفه..

لتكملة القصه اضغط على الرقم 8 في السطر التالي

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى