close
قصص رائعة

روايه انا وجارتي الغامضه والمخيفه قصه تقشعر لها الابدان

 

في يوم بصيت من شباكي على شباكها لقيتها كانت قاعدة على الكنبه عادي وبعدها النور قطع في المربع بتاعنا كله..

كان معايه الموبايل فمكنتش خايفه من الضلمه

والنور ما بيكملش ساعه وبيرجع تاني.. اللي غايظني اني مش شايفاها ومعرفش هي مولعتش ولا شمعه ولا نور عندها ليه ؟ بس المفاجئة كانت اول ما النور جه كانت واقفه على شباكها بتبصلي وعينها ف عيني

انا رجعت لورا بسرعه ووقعت على الارض من الخضة..

كان شكلها بقى لها كتير واقفه وباصه عليا في الضلمة

وانا مش واخده بالي..

 

 

قلبي فضل يدق جامد وبتنفس بقوة وبدأت أترعش..

منظرها وهي بتبصلي وراسها مش بصالي عينها بس اللي مرفوعة وباصه في عيني..

يارتني سمعت كلام عماد وخلتني في حالي وبطلت ابص عليها كل شوية..

بعدها الجرس رن..اطمنت ان جوزي رجع..

فتحت الباب لقيتها جارتي العجوزة..شهقت اول ما شوفتها لقيتها بتضحك وبتقولي ؟ شوفتي عفريت ؟!
لتكملة القصه اضغط على الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى