close
قصص رائعة

روايه انا وجارتي الغامضه والمخيفه قصه تقشعر لها الابدان

 

شهقت اول ما شوفتها لقيتها بتضحك وبتقولي ايه ؟ شوفتي عفريت ؟!

قولتلها لا بس كنت فاكرة ان جوزي اللي جه فاتخضيت..

قالتلي ماشي هتسيبني واقفه ع الباب كده..

قولتلها لا طبعا اتفضلي..

دخلت قعدت معايه وانا عماله أبص ع الساعه مستنية عماد يرجع بسرعه وهي قاعده عماله تحكي في مواضيع فارغة..

شافت الكرسي محطوط جنب الشباك اللي ببصلها منه عشان دايما اقعد عليه واتفرج عليها وعلى الشارع..

 

 

لقيتها بتقولي طالما بتحبي تتفرجي ع الشارع ما تنزلي تقعدي تحت احسن.. اتوترت اكتر وقولتلها عندك حق هبقى انزل.. ضميري هيموتني عشان عماد نبهني وانا مافيش فايدة فيا برضه عايزة اقوم اقفل الشباك الفقر ده واقفل الستارة ومش هبص منه تاني بجد.. بعدها لقيتها بتقولي ممكن ادخل الحمام قولتلها اه طبعا اتفضلي..

قامت دخلت الحمام وانا جريت عشان اقفل الشباك بس الغريب اني لما جيت اقفله عيني جت على شقتها لقيتها لسه واقفه على الشباك وبصالي..

ساعتها انا صرخت ووقعت على الارض من الخضة

ومسكت تلفوني واتصلت بعماد وقفلت الشباك والستارة

وهي لسه واقفه بصالي ومش عارفه اعمل ايه ؟!

امال مين اللي عندي في الحمام..

 

 

لتكملة القصه اضغط على الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى