صياد عجوز في الثمانينات من عمره.
سانتياجو…صياد عجوز في الثمانينات من عمره. عاش حياته للصيد ومن الصيد.
ولكنه يوما بعد يوم ولمدة ٨٤ يوما يخرج للصيد ليرجع بلا صيد..ولا سمكة واحدة… بينما يرى الشباب الصغير الذي ليس لديه أي خبرة في الصيد يعود بأسماك كثيرة كل يوم..
تنتشر المقولات في القرية أن سانتياجو أصبح صيادا “مهزوما”.
.هزمه العمر والبحر والرزق ولم يعد له مكانا بين الصيادين “المنتصرين”.
وفي يوم من الأيام يخرج سانتياجو بقاربه الصغير كعادته التي لم تنقطع حتى بعد ٨٤ يوما مما يعتبره الناس “هزائما متوالية” ليفعل ما يفعله كل يوم: الصيد. وفي اليوم ال ٨٥ يصطاد سانتياجو العجوز سمكة كبيرة جدا لا يتسع قاربه الصغير لحملها ولا تنفك السمكة عن محاولة الهرب من “سنارته”
حتى دمت يداه من حبل الصيد الذي لا تريد السمكة أن تكف عن جذبه بقوة أثناء محاولات فرارها التى لا تتوقف لثانية واحدة.
ساعات طوال تمر وسانتياجو تتقطع يداه ألما وهو
لتتمة القصة اضغط الرقم2⏬👇⏬