قصص رائعة
قصة الشاب السارق والأصمعي
السكين ووضعه على يده،
برزت جارية من صف #النساء و نادت بأعلى صوتها: إليه رقعة.
ففضها خالد فإذا هي مكتوب فيها:
أخالد هذا مُستهام متيمٌ رمته لِحاظي من قسي الحمالق
فأصماه سهم اللحظ مني فقلبه حليف الجوى من دائه
غير فائق أَقَرَ بما لم يقترفه لأنه رأى ذلك خيراً من هتيكة
عاشق فهلا على الصب الكئيب لأنه كريم السجايا في الهوى غير سارق .
فلما قرأ الأبيات تنحى وانعزل عن الناس وأحضر المرأة،
ثم سألها عن القصة، فأخبرته أن هذا الفتى عاشق لها وهي له كذلك،
وأنه أراد زيارتها وأن يعلمها بمكانه، فرمى بحجر إلى الدار،
فسمع أبوها وأخوتها صوت الحجر، فصعدوا إليه،
فلما أحس بهم جمع قماش البيت كله وجعله صرة، فأخذوه
وقالوا:
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 👇👇 في السطر التالي