بعد 25 سنة على الحادثة تحكي إمرأة تقول كنت فتاة لم أتعدى 12 عشر من عمري
قت@ل في قلب.ي كل شيئ جميل.أصبحت مشاعري باردة وجف.ت دموعي.
أصبحت ج.سدا دون روح.مرت الايام والشهور وربما السنوات. لم يعد لدي احس.اس بالوقت في الأيام متشابهة.
جديد يذكر سوى تفننه في تعذ@يبي واغت@صابي دون ان ارى وجه مغت@صبي حتى انني لم ارى كيف اصبح شكلي بعد كل هذه السنوات فلا مرآة انظر اليها.
كان يحضر لي بعض الماء لاستح.م ومشطا لاسرح ش.عري.في احد الايام وبعد ان انتهى مني كان واضحا ان شيئا يشغل باله خرج مسرعا.
جلست لدقائق ثم لاحظت شيئا كان باب الزن.زانة مفتوحا كنت أنظر اليه والخوف يقت@لني حتى اني لم اكن احس بقد.ماي.
استغرقت في التفكير طويلا وكنت اخاف ان يحس بي او يمسك.ني كنت خائفة من تجاوز ذلك الباب.تش.جعت وخرجت. صعدت الدر.ج وكانت الص.دمه
كان واقفا أمامي.امسك بي من ش.عري ودفع@ني لأس@قط من أعلى الدرج الى أسفله وانها@ل علي بوابل من الل@كمات وكنت احس باض.لاعي مح@طمة وحو@ضي مك@سورا.
حذرني من تجاوز الباب مجددا وانه سيت.ركه مفتوحا دائما.
لم اقوى على النهو.ض من فرش.تي لأشهر عديدة حتى شف.يت من ك@سوري وحتى وانا في تلك الحالة لم يتوانى عن اغت@صابي مر الكثير من الوقت
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي