بعد 25 سنة على الحادثة تحكي إمرأة تقول كنت فتاة لم أتعدى 12 عشر من عمري
كنت أبكي وأطلب منه ان يعيدني الى عائلتي. أغلق الباب وغادر.
كان المكان مظلما بعض الشيئ وكان واضحا انه قبو لمنزل ما. كانت الجدران وسخة جدا ولا يحوي شيئا سوى فراش بليد وبابا حديدية لم انم تلك الليلة وانا أفكر في والداي واخواتي وهل يبحثون عني.
كنت متأسفة لأني ضر@بت اختي وكنت اود لو أستطيع العودة الى المنزل لتضر@بني والدتي. كنت أفكر انه لربما في الغد سيأتي والدي وينق.ذني وانه أكيد انني سأخرج منها.
حل الصباح الذي كان واضحا من بعض النور الذي كان يتسرب من الباب.
مرت ساعات طويلة والملل يقت@لني والجو.ع يقطع امعائي دفعني هذا لآكل ماوضع لي من أكل كان مقر.فا جدا.ماهي الا لحظات حتى سمعت خطوات تنزل الدرج أسرعت الى فرا.شي كانني نائ.مه
فتح الباب وطلب مني النهوض بصوته المر.عب.نهضت وكانت دموعي تسيل على خدي.اغلق الباب خلفه وطلب مني نز@ع مل.بسي.
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي