close
قصص رائعة

قصه فتاة تبلغ من العمر خمسة و عشرون عاما كامله


و أقول عله يلتفت ليراني فقد تهيأت نفسيا” وقلبيا” لأي إشارة منه لم أعد أستطيع الإنتظار أكثر من ذلك مضى أكثر من شهر و نصف وربما تزيد وهو على هذا الحال وانا أنتظره يتحرك يفعل شيئََا أي شيئ نظرة أو إشارة

حتى لو يتحدث الي مباشرة فأنا مستعدة وأقول عله يطرق بابنا ليطلب يدي من أبي و ذات يوم وبعد تردد تجرأت وجمعت قواي وقلت انا سأكلمه حين توقف السائق نزلت من السيارة

وذهبت اليه وإقتربت منه كان قلبي يخفق بشدة تجاهه لأول مرة أراه عن قرب لم يكن وسيماً ولكن لايهم فقد تهيأت لقبوله من دون شروط اقتربت منه وهو جالس داخل سيارته كعادته ارتبك قليلاً سألته: عفوا لماذا أراك دائما” بجانب باب منزلنا ؟!!
فقال :النت عندكم مفتوح بدون رمز🤗*

المهم البنت في المستشفى جالها شلل نصفي😵‍💫 وجلطة وضغط🥴 و… و……هههههههه💜

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى