close
قصص رائعة

قصه فتاة تبلغ من العمر خمسة و عشرون عاما كامله

اتراه يخشى أن يرفضه والدي لفارق المستوى المادي بيننا والذي يتضح من سيارته القديمة ومنزلنا الذي كان فاخرا حينما أصل من الدوام أو أخرج للتسوق و أعود أجده واقفا” عند بيتنا ،

رق المادية وغيرها طالما إنه يحبني ذلك الحب الذي يجعله ينتظرني بالساعات أمام المنزل

بل ويبقى بعد دخولي إليه بالساعات أيضا أملاً بخروجي منه، أو لعله يسترق النظر إلى بيتنا أملاً بأن يحظى برؤيتي من بعيد كنت كلما مررت ورأيته أحس بشيئ يشدني للنظر إليه حتى

بعد دخولي للبيت أحاول أن أطل عليه وأسترق النظر من نوافذ بيتنا حيث غرفتي ليس مطلة” على الشارع

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى