قصة الخياط الذى صنع ثوبا لعروس من الجن
في الغد صباحا عاد الخياط إلى عمله وعندما ضغط كعادته على زر تشغيل القرآن وجد الجهاز عاطلا لا يشتغل مثل ما حدث مع آلة الخياطة بدون سبب .
اتجه الخياط نحو آلة الخياطة وهنا فور ضغط الجهاز عاطلا لا يشتغل مثل ما حدث مع آلة الخياطة بدون سبب .
اتجه الخياط نحو آلة الخياطة وهنا فور ضغطه على زر التشغيل اشتغلت آلة
الخياطة كأنها
لم تكن معطلة أبدا .
فكر الخياط حسن وربط الأحداث ببعضها ليتبين له أن القرآن هو سبب تعطل الآلة الأمس واليوم عندما لم يشغل القرآن في المحل اشتغلت الآلة .
أخرج القماش الأسود العجيب وهو يتساءل عما إذا كان سيسهل العمل عليه بسرعة أم أنه يخفي مفاجآت جديدة خاصة أن الليلة هي الموعودة والتي ستحدد مصيره مع الجن.
تفاجأ المعلم حسن أنه فور بدايته في خياطة ذلك القماش أخذ يجري على آلة الخياطة بسلاسة وكأنه هو من يخيط نفسه بنفسه وكان أسرع ما خاط .
انتهى المعلم حسن من العمل على الفستان العجيب باكرا والذي كان أغرب ما مر عليه كل هذه السنين انتظر أن تمر عليه الجنية لتأخذ طلبها كما وعد الليلة .
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي