قصة الفتاه وفارس احلامها
وبيوم من الأيام تحدثت مع شاب، كانت الفتاة تثق في تربيتها كثيرا إذ أنها ستلتزم بالحدود وما نحو ذلك، ولكن الشاب كان قد سافر خارج البلاد وله تجارب عديدة مع فتيات أخريات، في البداية كانت تفضفض له كل ما تشعر به، وفي الحقيقة وجدت فيه نعم المنصت الناصح،
كانا يتبادلان الحديث لساعات طوال على الماسنجر، تعرف فيها الشاب على كافة تفاصيل حياة الفتاة وهي مثله، وقد كانت له نعم الناصحة المرشدة بأن جعلته يلتزم بالصلاة والصيام ويبتعد عن كل ما حرم الله سبحانه وتعالى.
وبيوم من الأيام صارحها الشاب بمدى صدق حبه لها وأنه لا يستطيع أن يتخيل حياته دونها، وسألها أن يتقدم بطلب الزواج منها فور عودة أهلها من السفر، لكن الفتاة خاڤت من سؤال أهلها كيف تعرف عليها وكيف تعرفت عليه وخاصة هو من مدينة تبعد كليا عنهم، فرفضت الفكرة نهائيا وتحججت بدراستها التي تود أن تكملها.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي