close
قصص رائعة

قصة عاد من عمله متعبا في يوم الخميس كعادته كامله

 

حجرة مغلقة عليها رسومات غريــ،،ــبة ، حاول فهمها ولكنه لم يستطع فحاول فتح الباب بكل الطرق ولكن صعب جدا فتحه ، أخذ يبحث بجانب الباب عن شيء يساعده ولكن دون جدوى ،

كاد اليأس يدب داخله لولا أن شاهد رسمة لثعبانين يميلان لأسفل عـLـي الباب وأسفل فمهما رسمة لكأسين فارغين تحت فم كل منهما وبين الكأسين نقطتان مياه بارزتان ، وضع يـده عـLـي إحدى النقطتين فتحركت تحت يـده فحركها داخل كأس والثانية

كذلك فسمع صوت ترابيس تتحرك وتروس تدور وفجأة فُتح الباب ، وكان الجو مظلما خلفه فأضاء المصباح إذ بالنور ينعكس عـLـي الحيطان وكأنها مرايا وأصبح المكان كله منيرا ، أخذ يدقق النظر إذا بحجرة واسعة شديدة الاتساع وحوائطها كأنها مصنوعة من الماس وأرضيتها من الذهب وبها تماثيل عـLـي جانبيها وفي آخر الحجرة كرسي كبير وكأنه العرش يجلس عليه تمثال مصنوع من حجر ١سـود لامع شديد اللمعان ، في بداية الأمر خاف وأخذ يتردد في اتخاذ قرار التقدم ولكنه حــدث نفسه قائلا : أبعد كل هذا وكل ما أرى أرجع ؟

تحمس وتقدم وأخذ يتقدم پحڈړ حتى وصل إلى التمثال الذي كان يحمل إناءا كبير مصنوع من الفضة فأخذه ولكن تحركت الحجرة واهتزت وظلت تهتز والباب أخذ يُغلق ببطء وكاد أن ينغلق نهائيا، ولكنه سارع في الخروج حتى أفلت من الباب وصعد مسرعا لأعلى حتى خرج

وأغلق باب الحفرة ووضع الإناء جانبا وأسند ظهره للحائط ليستريح مما شاهده وما حــدث له ، وبعد بعض من الوقت جذب الإناء وبدأ يتفحصه ولكن لا توجد عليه أية علامات أنه أثري ، أخذ ينظر في كل مكان فيه ولكن لاشيء فوضعه عـLـي الأرض وقال : ماذا عساي أفعل به ؟ هل أبيعه عـLـي أنه فضه ؟ أم

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى