تقول فاطمة منذ زواجي بخالد لم يشعرني بأي نقص بل كان يعاملني كملكة متوجة
قبل بداية القصة ننوه أنها قصة حقيقة
ونقلت عن لسان صاحبة القصة بتصريف
تبدأ القصة بأسرة مصرية بسيطة مكونه
من أب يدعى خالد وام تدعى فاطمة
وابن وحيد يدعى عبدالرحمن
كان خالد يحب زوجته فاطمة بشدة
على الرغم من انها مصابة باعاقة خفيفة
في قدمها بسبب حادث تعرضت له في صغرها
وعلى الرغم من
أنها أكبر منه في العمر بثلاث سنوات
تقول فاطمة منذ زواجي بخالد
لم يشعرني بأي نقص بل كان يعاملني كملكة متوجة
وكان يقربني من الله ويذكرني
بأن ما بي ابتلاء والله يبتلي من يحبه من عباده
وكان له الفضل على في الالتزام
بالصلاة وحفظ القران والقرب من الله تعالى
واتم الله نعمته علينا ورزقا ولدا جميلا في الخلقه والخلق
سميناه عبدالرحمن
كان عبدالرحمن بارا بي وبأبيه ويشهد له الجميع بحسن الخلق
كما أنه كان متفوق دراسيًا
وكان زوجي خالد يتمنى أن يصبح عبدالرحمن مهندسا كبيرًا.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي