close
قصص رائعة

قصة عبدالهادي الهنادوي واقعية جدا

 

 

لدفnنها، قام عبد الهادي بزيارة القپر في الصباح الباكر، بينما كانت الشمس تشرق بعد ليلة طويلة من الحزن. المقةةبرة كانت في منطقة زراعية نائية، بعيدة عن البشر، وعلى بُعد أربع ساعات سيرًا على الأقدام من القرية التي يسكنها عبد الهادي.

 

وعندما وصل إلى المقةةبرة، انتابته صد@مة غير متوقعة. قلبه تقطع إذ وجد قپر جميلة قد تم التنقيب فيه وجثتها ملقاة خارج القپر. وقف هناك، مذهول وغاضب، وتساءل من الذي كان لديه الجړأة للقيام بمثل هذا الفعل الفظيع.

بعد أن أعاد دفنها، عاد عبد الهادي إلى القرية ليبلغ الأهالي بما حدث. وفي اليوم التالي، قام بزيارة القپر مرة أخرى، فوجد أن القپر قد تم التنقيب فيه مرة أخرى وأن جثتها قد تم تشويهها. غضبه زاد عندما رأى هذا الفظاعة، فقرر أن يقتص لزوجته ويعاقب الجاني.

 

كانت لديه خطة: فقرر أن يقضي الليل بجانب القپر، مخفيًا في الظلام، بانتظار الجاني. اختار مكانًا مثاليًا على شجرة عملاقة بجانب قپر جميلة، مسلحًا ببندقية ذات عيارين ومصباح يدوي.

 

بينما الليل يتسلل، تسلق عبد الهادي الشجرة وتربص هناك، عينيه مثل البرق ينظران في كل اتجاه، مستعدة لرؤية أي حركة غير طبيعية. الوقت يُمضى، الساعة تلو الساعة، وهو ينتظر بصبر، حتى دقت ساعة الثانية بعد منتصف الليل. وفجأة،

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى