close
قصص رائعة

كان هناك طالب جامعي يدرس كامله

 

حتى تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجدة ولم أفكر قط حضور أى مناسبة من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظة واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل

 

فتزوج من امرأة ثانيه وأنجب منها وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية وما فعلته من اجله

ويقول عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانت عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة وطلب منه أن يدرس بالجامعة لأنه حاصل على مرتبة الشرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الإسلامي ووصل إلى المحكمة الكبرى بجدة

 

فيقول طلبت من الله فى كل صلاة أن أنسى ذلك الموقف ولكن دائما يمر بي كل ما رأيت شخصا يضحك
يقول وفى ذات يوم أتت لى أوراق القضايا كالعادة وكان الدور على قضية قتل للبت فيها وهنا

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى