قصص رائعة
اكتشفت أن ابنتي ذات السبعة عشر ربيعا على علاقة
أني اصبحت اشتري لها ما تتمناه أي بنت بسنها،
فآخذ مالا من والدها قدر المستطاع، وأدعو شقيقها إلى اقتناء هدايا لها حتى
لا تشعر بالخجل أمام صديقاتها، كنت أحدثها من حين لآخر عن تضحيات
والدها وحبه لي ولها، وعن تضحياتي لاسعدها،
فعلت كل ذلك في محاولة لترميم صورة شوهتها تصرفاتنا الخاطئة في ذهنها،
سعيت جاهدة إلى تحسين رؤيتها للحلال ولو على حساب الكثير من سعادتي،
كنت اشتكي الله حزني عوضا عنها، كنت الجأ الى السجود والدعاء لي ولها،
حتى أتتني ذات يوم بجسد مرتجف يكاد يهوي وخرت باكية وهي تقول:
لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 4 👇👇👇👇