close
قصص رائعة

غضب أحد الملوك الظالمين

 

والملك مستمر في ظلمه والشيخ صابر في سجنه.. وفجأة!

تذكر الملك الشيخ السجين وعجِب: “كيف لا يزال هذا الشيخ على قيد الحياة
مع أن الذين سبقوه إلى السجن لم يستطيعوا أن يصبروا

على طعام واحد وماتوا بعد شهور، ولكنه عاش لسنوات؟!”

وتملّك الغيظ الملك وأرسل في طلب السجان الموكل
بحراسة الشيخ وسأله عن حاله،

فقال السجان: إنه في صحة جيدة ويقضي وقته كله في الصلاة والعبادة وتلاوة القرآن، فسأله الملك: ألم يطلب منك شيئًا أو يحدثك عن شيء؟..

ليرد السجان قائلًا: كلا فقد عاش الشيخ في السجن طوال السنوات الماضية لم أسمعه يتكلم كلمة واحدة،
ولكنه بالأمس طلب مني أن أنقل فرشته من جوار العمود الذي كان يجلس بجانبه إلى جانب عمود آخر..

فزجر الملك في غيظ، وصاح في غلظة: هذا لا يمكن أبدًا.. وخذ هذه الفروة وقدمها إليه.

لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 3👇👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى