قصة ذي القرنين في سورة الكهف
حيث كان يعيش أهل هذه المنطقة في مكان تشرق فيه الشمس وكان لا يوجد مرتفعات.
ولا أشجار ولا أي شيء يمكن أن يحجب الشمس عن هؤلاء القوم.
حيث حكم ذو القرنين على أهل هذه المنطقة مثلما حكم على أهل الغرب.
قصة ذو القرنين مع قوم يأجوج ومأجوج
ذو القرنين أنتهى من أمر أهل الشرق كما أنتهى من أمر أهل الغرب، وبعد ذلك ذهب ليكمل طريقهُ.
وبعد ذلك وصل إلى قوم يعيشون في منطقة تقع بين جبلين أو بين سدين كان يوجد بينهما فجوة.
وكانوا هؤلاء القوم يتكلمون بواسطة لغة غريبة، أو لغة غير مفهومة بالنسبة إلى ذو القرنين.
وعندما وصل إليهم تمكن من إيجاد حاكم كان يتمتع بقدر من القوة.
لذا طلب منه أي من ذو القرنين المساعدة وذلك حتى يتمكن من أن يحيل بينهم وبين يأجوج ومأجوج.
وقدم هذا الحاكم لذو القرنين مال مقابل بناء هذا السد، لذا وافق ذو القرنين على فكرة بناء السد.
لكنه لم يقبل أن يأخذ مال مقابل بنائه، ولأن ذو القرنين كان لديه قدر من الحكمة تمكن من استخدام هندسة مميزة في بناء هذا السد، حيث قام أولاً بجمع الحديد.
لتكملة الموضوع اضغط على رقم 4في السطر التالي 👇