close
Uncategorized

  • طرف لا يرى أن هناك مشاكل يعاني منها السوريين أبدا وأن حياتهم مستقرة وجيدة وممتازة ويرمي كل مشاكلهم على أصحاب التصرفات السيئة التي أججت المجتمع التركي علينا مؤخرا.
    -وطرف يرى كل شيء سوداوي ويبرر تجاوزات وكوارث بعض أبناء جلدته ليتحدث عن السبب الرئيسي برأيه وهو ” القوانين المجحفة بحق اللاجئ”.
    بالمختصر في معظم الأشياء ليست لدينا محاكمة عادلة لأي حدث، نبني عليه ما سبق ونحمل المسؤولية على ما حدث وسيحدث دون معرفة ما يجري.
    كمثال: سوري ليس لديه كمليك تم احتجازه من قبل البوليس في إسطنبول.
    الطرف الأول: يستاهل ما راح طالع كمليك.
    الطرف الثاني: الحق عالهجرة ما فاتحة تبصيم.
    وإن نظرنا للواقع بكل أمانة وشفافية فإن هؤلاء يختلفون أصلا فمنهم المستهتر دائما ومنهم الذي جرب وحاول ولم تتاح الفرصة.
    أرجوكم للمرة العاشرة لا تعمموا في حكمكم على كل الأحداث ولا تطلقوا أحكاما مسبقة دون معرفة التفاصيل. فتعليقك قد يشرعن التجاوزات أو يبرر التقصير والإهمال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى