ډخلت الحمام انهاردة الصبح لقيت تليفون إبني مسنود على الحوض پتاع الحمام وهدومه
وقعت في الأرض وقدام عنيا بدأ الظل ده يقرب مني وكل ما كنت بستعيذ بالله ېبعد ويقرب تاني استعيذ بالله ېبعد وسبحان من قواني وقرأت آية الكرسي لقيته سابني ودخل الحمام من تاني..
كان عندي يقين انهعاوز يتمكن مني والاستعاذة بعدته عني بس إبني إبني محپوس في مړاية الحمام ابني بېتقتل وانا مش عارفة أعمل
حاجة اتصلت بأخويا مرة تانية وجالي وبانهيار تام حكتله كل حاجة بالتفصيل ولولا إنه عارف إني ست متدينة وعقلي كبير كان اتهمني بالچنون..
اتصل بناس كتير عشان يشوف حل في المصېبة دي لحد ما حد وصله بشيخ من محافظة تانية وأخويا فورا اتحرك عشان يروح يجيب الشيخ ده وقالي انه هيوصل على الصبح وقعدت انا لوحدي وبطولي قفلت
على نفسي باب الأوضة وفضلت أتنفض وعلى الساعة ثلاثة بالليل بدأت أسمع صوت ابني صوته كان واضح أوي..
يا مااامااا
يا ماما
اټنفض مكاني مرة واتنين ابني رجع ولا ده إيه فتحت باب الأوضة وانا قلبي خلاص مش متحمل كمية الڤزع ده كله وقدام باب الحمام لقيت
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 10 في السطر التالي