ظنت زوجتي أنني نـ.مت فماذا فعلت…
في تخ.بط وق.لق، وأفضل ما يفعله المرء في هذه الحالة هو تأجيل اتخاذ أي قرارأو تأجيل حتي التفكير فيما سبب له كل ذاك الألم، إلي ان يشفي تمامًا من أثر الصد@مة ليعرف علي أي أرض يقف وإلي أين تأخذه قدماه.
عادت زوجتي الي البيت وفور دخولها احتض@نتني وهي تبك.ي بد.موع الن.دم وتتو.سلني ان اسا.محها وهي تقب@لني بش.غف وتطر.ب اذ.اني بعبارات الح.ب والش.وق علي ان انس.ي او اتنا.سي…
لم ابادلها الح.ب والش.وق كنت بارد مت.صلب لاننى اعل.م انها دموع التما.سيح وعلمت انها بارعة في التم.ثيل…
امسكتها من مع.صمها واجل.ستها بجواري تلاحقت انفاسي قبل ان اسألها هل كان معكي اخواتك وبناتهن في المجمع، تل.عثمة قبل ان تنط.ق بنعم
كانوا معي وقض.ينا وقت لطيف
بكل حز.م قلت انتي تكذ.بي انتي كاذ.بة ومخا.دعة لم يكن معكي احد، احم.رت وجن.تيها ولم تن.بذ بكلمة، تركتها وذهبت الي غر.فتى مر.ت ايام وبيننا ج.فوه لم اكلمها ولم تكلمنى
توقفت هي عن محادثة عش.يقها لفترة حتى ظننت انها تابت عن خيا.نتها ورويدا رويدا بداءت علا.قتنا تتحسن
راقبتها كثيرا ولم اجد عليها اي دليل، كانت تحاول ارضائي بشتى الطرق حتى ح.ن قلب.ي لها ولم اجد الا ان اسا.محها وانس.ي ز.لاتها..
فانا لم يكن لدى اي دليل انها خان.تني خي،ـانة عظمة فق.لت هي مجرد نزوة فقط مكالمات وفدي.وهات واقن.عتى نفسي بان ج.سدها لم يلوث بالخي،ـانة.
لتكملة القصة اضغط الرقم12 في السطر التالي