قصص رائعة
قصه حقيقيه فتاة سعودية في سن الخامسة والثلاثين وتعمل معلمة باحدى المدارس الابتدائية.
وبدون اسباب معروفة لان التقرير الطبي افاد بان مۏته قضاء وقدر فاصابها حزن كبير واحتسبت الصبر والاجر من رب العالمين. وايضا لم تشك ولو للحظة بالخادمة
فقد كانت مخلصة في عملها. ولم تفعل أي شيء مخالف للاخلاق وبعد اشهر حملت المعلمة للمرة الثالثة ثم فوجئت بالخادمة تطالب مغادرة السعودية بدون عودة
لان والدتها مريضة. فطلبت منها ان تنتظر حتى قدوم خادمة جديدة كي تدربها على اعمال المنزل. وبعد ان جاءت الخادمة الجديدة علمتها لمدة اسبوع
يوم السفر ذهبت المعلمة مع الشغالة الى السوق لشراء هدايا لها ولاقاربها وأخذت لها كلما إشتهته نفسها.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية