close
قصص رائعة

عام ١٩٣١ وصل أرض مصر شاب مصري قادما من انجلترا يُدعى “الامام عبد المجيد”

عليها هذا الكيان في سبعين صفحة باللغة الهيروغليفية

السبعين صفحة بيتكلموا عن فتاة في مصر القديمة تدعى بنتريشيت وتعني قيثارة الفرح

بنتريشيت المفروض تكون هي هي دوروثي بناء على ما زعمته دوروثي

وبنتريشيت كانت من اصل متواضع والدها كان جنديا لدى سيتي الاول وامها بائعة خضروات

وبنتريشيت وهي في عمر الثلاث سنوات ټو.فيت والدتها ووضعوا بنتريشيت في معبد كوم السلطان

شمال ابيدوس لان والدها مقدرش يتحمل تكاليف تربيتها

واخد بالك من عمر الثلاث سنوات!

لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى