قصص رائعة
خرجتُ من الجامعة وعلى محطة القطار وجدت شاباً جميلاً
لكن صدمني قوله للأسف اعتنقت اليهودية إنني أبحث عن الحق!
ابتلعت خيبتي وصمت.
وللمرة الثالثة على رصيف ذات القطار رأيت هذا الوجه الذي أصبحت أعرفه جيدا وأحبه بلا حول مني ولا قوة وبيده مجموعة من الأوراق يوزعها على الموجودين
وفي غمرة انشغاله أعطاني واحدة دون أن ينتبه إلي وقبل أن أكلمه لمحت عنوان الورقة وقد كتب بخط عريض لماذا أنا ملحد!
تحملت الصدمة ولم أستطع أن أمنع نفسي من عناقه جلسنا نتحدث جانبا كان يحاول أن يقنعني بأفكاره التي دفعته دفعا للإلحاد كنت أردد في كل دقيقة
لا أدري لم أحبك ليهديك الله إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء فكان يبتسم وافترقنا!
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹