قصة معبرة و حـ،ـزينة لامرأة خـ.ـانت زوجها الميت على قبـ.ـره بعد ان كانت تحبه بجـ.ـنون!
إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون ، فمرض الزوج وكان يقول لها :- ماذا ستفعلين لو مت ؟! فتقوم زوجته بتهدأته وتقول: لن تموت
. لكن الزوج يصر على قوله . فتقول له لكي يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثية . فاشتد المـ.ـرض عليه حتى قـ.ـضى
عليه ، ودفـ.ـن الزوج في المقبرة العامة ،
فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه …وكانت ليلتان …وفي اليوم الثالث أعدم حاكم المدينة اشخاصا وصلبوا بجانب المقبرة ( قديما
كانوا يصلبون الجـ.ـثث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الجـ.ـثث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الجثة من مكانها )….
نرجع لقصتنا ….فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي …فسمع الحارس الواقف على الجـ.ـثث المصلوبة بكاء المرأة وكان شابا
وسيما يتدفق حيوية ونشاطا ، فلما سمع صوت المرأة ..جاء إليها مهرولا ..ليساعدها …فلما رآها تبكي زوجا ميتا …جلس إليها وأصبح
يحادثها …ويقول لها :دعك من الأموات واهتمي للأحياء …..فتبادلا الحديث إلى أن أوصلهما الشيطان إلى مبتغاه ……..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇
إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون ، فمرض الزوج وكان يقول لها :- ماذا ستفعلين لو مت ؟! فتقوم زوجته بتهدأته وتقول: لن تموت
. لكن الزوج يصر على قوله . فتقول له لكي يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثية . فاشتد المـ.ـرض عليه حتى قـ.ـضى
عليه ، ودفـ.ـن الزوج في المقبرة العامة ،
فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه …وكانت ليلتان …وفي اليوم الثالث أعدم حاكم المدينة اشخاصا وصلبوا بجانب المقبرة ( قديما
كانوا يصلبون الجـ.ـثث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الجـ.ـثث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الجثة من مكانها )….
نرجع لقصتنا ….فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي …فسمع الحارس الواقف على الجـ.ـثث المصلوبة بكاء المرأة وكان شابا
وسيما يتدفق حيوية ونشاطا ، فلما سمع صوت المرأة ..جاء إليها مهرولا ..ليساعدها …فلما رآها تبكي زوجا ميتا …جلس إليها وأصبح
يحادثها …ويقول لها :دعك من الأموات واهتمي للأحياء …..فتبادلا الحديث إلى أن أوصلهما الشيطان إلى مبتغاه ……..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇
إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون ، فمرض الزوج وكان يقول لها :- ماذا ستفعلين لو مت ؟! فتقوم زوجته بتهدأته وتقول: لن تموت
. لكن الزوج يصر على قوله . فتقول له لكي يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثية . فاشتد المـ.ـرض عليه حتى قـ.ـضى
عليه ، ودفـ.ـن الزوج في المقبرة العامة ،
فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه …وكانت ليلتان …وفي اليوم الثالث أعدم حاكم المدينة اشخاصا وصلبوا بجانب المقبرة ( قديما
كانوا يصلبون الجـ.ـثث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الجـ.ـثث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الجثة من مكانها )….
نرجع لقصتنا ….فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي …فسمع الحارس الواقف على الجـ.ـثث المصلوبة بكاء المرأة وكان شابا
وسيما يتدفق حيوية ونشاطا ، فلما سمع صوت المرأة ..جاء إليها مهرولا ..ليساعدها …فلما رآها تبكي زوجا ميتا …جلس إليها وأصبح
يحادثها …ويقول لها :دعك من الأموات واهتمي للأحياء …..فتبادلا الحديث إلى أن أوصلهما الشيطان إلى مبتغاه ……..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇