قصص رائعة
بعد 25 سنة على الحادثة تحكي إمرأة تقول كنت فتاة لم أتعدى 12 عشر من عمري
وكان سيدير رأسه لينظر الي فقمت بن@حر عن@قه بالس@كين ليسقط على الارض
والد@ماء تملأ المكان كنت راضية على فعلتي ولم اكن نادمة قد شفيت غليلي وأطفأت نار حقد أشعلتها عشر سنوات في قبو.
وماهي الا لحظات حتى سمعت طرقا على الباب يا ترى من يكون لم يأتي احد لزيارتنا في هذا الوقت توقعت أحد أصدقائه من الشرطة اسرعت لفتح الباب فلم أكن سأخفي قت@لي له. فتحت الباب لأسقط مغشية على الأرض ……
فتحت الباب لأسقط مغشية على الأرض من هول المنظر.كان الملثم كان خا@طفي بشحمه ولحمه كيف وماذا فعلت هل قت@لت زوجي دون حق هل انا في حلم هل مكتوب عليا ان أعيش كل هذه المآسي كل هذه الأسئلة راودتني في لحظة. استعدت وعيي ولم ينتهي الكابوس.
لتكملةالقصة اضغط الرقم 12 في السطر التالي