قصص رائعة
قصة سافرت في مهمة لمدة ثلاثة أيام وفور وصولي للدولة الأخرى اتصلت لأطمئن على زوجتي وابني، فأنا لم أتعود فراقهم ولم يتعودوا غيابي
فأجابت زوجتي بكل هدوء : هل اتصلت بوالدتك
قالت: وقد أصابتني في المق تل ” رأيت كيف كان شعور قلبك في هذه الأيام ؟
هو نفسه شعور والدتك .. حين تنسى الاتصال بها بالأيام ولا تسمع صوتها.. إلا حين تبادر هي بالاتصال بك .. بعد أن يلهبها الشوق .. ويجرفها الحنين وتأخذها الوساوس إن طال الغياب
حاولت كثيراً تنبيهك !! ولكن دون فائدة .. فلم أجد أفضل من هذه الطريقة لأوصل لك الرسالة يا زوجي العزيز
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹