قصص رائعة
زوجتى وطبيبة الاسنان
أخذت ابنتها الهاتف وانزوت في آخر القاعة وهي تتحدث بصعوبة مع المتصل الذي عرفت أنه زوجها من حديث والدتها.
نسيت كل ألمي لحظتها وأنا أحدق فيها كيف جعلها تبتسم بل وتضحك وهي تحدثه وتخبره ان يكف عن اضحكاها فهي في وضع لا يسمح لها بذلك.
أقفلت الخط وحملت ابنتها الصغيرة التي تبدو قد تجاوزت السنتين من عمرها، غادرت بعدها المكان رفقة والدتها.
أخذتني حينها أفكاري بعيدا وأنا أحدق بهاتفي، قلت لنفسي لماذا لا يتصل بي زوجي مثلها ويحاول التخفيف عني كما فعل معها، لماذا لا يهتم بي؟ لماذا يدعي حبه لي رغم أنه لا يبدو كذلك.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي