كان شاباً يعمل في مركز تجاري كامله
وبعد لحظات جاء البائع وهو يحمل طبق صغيراً وبداخله القليل من الفول المتبقي من الجرة ..فتركه بجانبه وعاد ينهي عمله في تنظيف الكشك الخاص به ..
وبعد لحظة عاد البائع الى الرجل ولكن تفاجئ أن الطبق مازال زي ما تركه سالماً ومازال الرجل نائماً فقام البائع ينادي عليه ولم يجيب فحط البائع يده على قلبه. فكانت الصدمة لقد كان ميتاً وقد فارقت روحه الحياة ،،
بكى البائع بشدة وشعر بلأسف والندم ،
فذهب البائع يبحث عن أسرته فأكتشف أن قطعة الخبز كان يريدها لزوجته المعاقة ولم تكن له ؟
فرفقاً بالضعفاء يا من تملكون المحلات ..فلا تنسوا أنهم بشراً مثلكم” ولكن ظروفهم المعيشة أجبرتهم على الوقوف أمام محلاتكم “”
القصة الثالـــــــثة👇③
كان رجلاً يقول دوماً لزوجته عندما أحصل على المال سأتزوج بأمرأة أخرى ، ولكن كانت الزوجه تبتسم ولم تبالي ” فشعر الرجل بشيئ غريب حول زوجته ..كيف لها أن تبتسم . أنني أخبرها بأني ساتزوجها عليها. لماذا لا تظهر غيرتها مثل بقية النساء ؟ فقرر الرجل أن يجعلها تخرج شرارة الغيرها لديها مهما كلف الأمر .. فأصبح الرجل في كل يوم يتحدث عن زواجه من الثانية ويغيظها ويحاول أن يجعلها تخرج ما بداخلها من غيره ، ولكن كانت تبتسم وتضحك بأعلى صوتها ..
فأشتعل الرجل غضباً وأصر على أن يعرف ما قصتها ؟
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي