close
قصص رائعة

انا وزوجتى

شردت ولم أنتبه لمديري في الشغل وهو يراقبني لوقت طويل أفاقني من شرودي صوته وهو ېصرخ في كالعادة هنا مكان العمل إن أردت النـ.ـوم

فإبق في منزلك ظل ېصرخ لم أعرف كيف تطور الأمر لكني لکمته وتشارجنا وإنتهى الأمر بي مطرودا من عملي إتصلت بصديق طفولتي للأحكي له ما حدث معي فأخبرني أنه في زيارة لأحد أقربائه وطلب مني أن أنتظره بالمقهى الذي نلتقي فيه كالعادة وافقت

وقصدت المقهى لكني آثرت أن اذهب إلى البيت أولا فتحت الباب بهدوء حتى لا أزعج زوجتي فقد تكون لا زالت نائـ.ـمة قصدت

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

مقالات ذات صلة

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى