close
قصص رائعة

قصه يحكى أن امرأة فقيرة كانت تحمل ابنها مرت كامله

 

🖇 راحت تحلم بالمستقبل اللامع الذي ينتظرها … وعاد الصوت ينبهها أنه باقي لك ثمان ثواني … لا تنسي الأساس . وما أن سمعت أن الثواني على وشك أن تمضي ويغلق الباب … فانطلقت بأقصى سرعة إلى خارج الكهف.

 

🖇وبينما جلست تتأمل ما حصلت عليه ? تذكرت أنها نسيت ابنها داخل الكهف وأن باب الكهف سيبقى مغلقا إلى الأبد وأحزانها لن تمحوها ما حصلت عليه من الجواهر والذهب.

مقالات ذات صلة

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى