هوس الاڼتقام كامله
كان الجميع يغني لها بينما تضحك بعيون لامعة وهي تنظر لي …
كادت أن تطفئ الشمع عندما اقتربت منها وقولت
تمني أمنية ..
ابتسمت بعشق لي وقالت
امنيتي دوما ستكون هي انت حسين …احبك كثيرا شكرا لانك ابقيتني في حياتك …شكرا لانك أعطيتني فرصة اخري للسعادة…
ثم أغمضت عينيها واطفأت الشمع …
صفق الجميع فاقتربت أنا منها وقولت
والان اتي دور هديتي لك …هدية مميزة تليق بأميرة مثلك …
ثم صفقت بيدي لتومض شاشة العرض الكبيرة بصور زفافنا…
ابتسمت ميار بسعادة وهي تنظر إلي…لمعت بعينيها الدموع وهي تشاهد العرض العاطفي …أمسكت كفي وهي تمسح دموع العاطفة بكفها الأخري …ابتسمت انا عندما تجمدت بينما توقف عرض صورنا لتظهر لقطات شاشةسكرين شوتس علي الشاشة بينها وبين عشـ.ـ.ـيقها …
شهق الجميع بينما أبعدت كفها عني وهي تتنفس بسرعة وقد كانت علي وشك الاڼهيار …نظر الجميع إليها …الذهول والصدمة والڠضب انتشر بينما تتابع الصور …صور محادثات …وصورها المخجلة التي بعثتها له …مقاطع صوتية بصوتها تخبره أنها تشتاق إليه …مع وعود كثير …
انتهي العرض وابتسمت وانا اقول بصوت عالي
هل اعجبتك هديتي يا ابنة الناس المحترمين!
تراجعت وهي تنظر إليه …الدموع في عينيها …لقد تحطمت …رأيت هذا في عينيها بدت وكأنها تحتضر …ودون أي كلمة دخلت للمنزل …
بلعت ريقي وانا اشعر بالحزن والندم …أليس من المفترض أن افرح لاني كسرتها كما فعلت هي بي …ولكن سعادتها التي تحطمت امام عيني لم
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي