قصص رائعة
قصة الارمله وابنها الوحيد
قصة مؤثرة للعبرة….
كان لأرملة إبن وحيد بعد ان كبرته وعلمته وزوجته قرر أن يتركها ويسافر قالت له اتتركني وحيده ؟؟ فقال لها سامحيني يا امي ولا تقفي في طريق سعادتي ومستقبلي
ثم سافر وكانت دائما ترسل له خطابات لتطمئن عليه ولكنه كان لا يرد عليها ففكرت في حيلة ذكية
فأرسلت له خطاباً تقول به ابني الحبيب لقد ورثت عن عمي قطعة أرض كبيرة واصبح لدي كثيرا من المال فإذا إحتجت أي شئ ارسل لي ماتحتاجه لأرسله لك
وبالفعل نجحت الخطة!
فكان يرسل لها خطاباً كل اسبوع يطلب منها نقود وكانت ترسل له كل مايحتاجه من المال لم تكن حزينة من موقف ابنها بل كانت سعيده جدا لانه اصبح يخاطبها .. علي الرغم انه كان يخاطبها من أجل مصلحته الخاصة وليس حبا وعطفا عليها ولكنها لم تهتم اطلاقاً بهذا الامر!
وبعد حوالي ثلاث شهور
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي