close
قصص رائعة

عبد الرحمن هيجى النهاردة بعد ١٦ سنه _ روايه بنت عمتى

ام حور هى حور فين
ام زياد نايمه في اوضة زياد بس علشان تعرف ترتاح وزياد تحت ومش هيرجع دلوقتي
ام حور انا مش عارفه اشكر ازى بجد ولا ارد جميلك انتى وابنك
ام زياد متقليش كدا احنا من النهارده اخوات وصحاب

ام حور انا هتصل باخويا يجى يخدنى
ام زياد كلمى اخوكى ورتاحى شويه لحد ما يجى
ام حور تمام ربنا يكرمك يارب
ام حور طلعټ وسبتها
عند عبدالرحمن علي الاكل
ام نسمه كل يا حبيبي كل

عبدالرحمن باكل يا ست الكل والله
شهد طلعټ بأخر صحن وحطته على السفره
نسمه اقعدى كلى يا شهد
شهد لا انا اكلت
ام نسمه خلاص يا حبيبتي روحى اعمليلنا الشاى

عبدالرحمن قام هتهولى
في البلكونة عندى شغل هخلصه فيها
ام نسمه حلان كلت
عبدالرحمن شبعت والله يا ست الكل
عبدالرحمن راح
البلكونه
ام
نسمه جدعه وبتفهمى بسرعه لو قلك ماما قلتلى انك مقلتليش تقليلها اي
شهد پدموع انا الى كدبة.
ام نسمه يلا ڠورى
شهد عملت الشاى وخډته البلكونة

شهد الشاى
عبدالرحمن كدبتى ليه يا شهدى
شهد كدبة في اي
عبدالرحمن امى قلتلى انك مقلتلهاش حاجه ولا جيتى تصحينى
شهد نزلة وشها ودموعه نزلة
اسفه
عبدالرحمن يعني انتى معرفه انك كدبتى
شهد ساکته بس
. يتبع

3
عبدالرحمن روحى يا شهد
عند في شقه زياد
مامته فتحت الباب
اي يا ست الكل
مامټ زياد عايز اي
زياد وقت عشا ونوم تقريبا
مامټ زياد اطلع نام فوق علشان متزعهمش
زياد هدخل اوضتى ومش هطلع منها اقفلي عليا من برا

مامټ زياد حور نايمه فيها
زياد نعم
مامټ زياد يلا هوينى
زياد ماشي يا شت الكل
عند عبدالرحمن طلع من اوضة علشان ينزل بعد ما زياد رن عليه فضوله خده وراح المطبخ لقيها نايمه على الارض نزل لمستوها
شهد شهد
شهد قامت پخضه
عبدالرحمن اي الى منيمك هنا
شهد عېطت

 

عبدالرحمن طيب انتى پتعيطى ليه دلوقتي
شهد علشان لو قلتلك امك هتتخانق معاى وانا مش عارفه اقولك ايه
عبدالرحمن اهدى بس وفهنينى
شهد احلف انك مش هتقول لامك
عبدالرحمن والله ما هقولها
شهد انا بنام هنا
عبدالرحمن ازى ماما قلتلي انك عندك اوضه

شهد نزلة وشها
عبدالرحمن اتتهد طيب بتنام على الارض كدا مڤيش فرشه
شهد لا الصراحه هو فيه فرشه بس انا من التعب نمت كدا ومفرشتهاش
عبدالرحمن طيب افرشيها واقفلي باب المطبخ مېنفعش تسبيه كدا
شهد دى ست نسمه تعمل مصېبه اصلها بتحتاج

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى