قصة انهى حياة زوجته كامله
حتى طرحها أرضا انا لم أتزوجك لالعب معكي
أنا رجل ولست طفلا صغيرا تزوجت لأكون اسره
لانجب أولادا لاكون رجلا في أعين الكل هل
جننتي تريدين أن تعيشي قصة حب وغرام
ورومنسيه افيقي فأنتي لستي بطلة أحد تلك
الافلام وتلك الروايات التي كنتي تقرئيها قد
أنتهى زمنها فهي لاتصنع البيت ولا الطعام
ولا تربي الاولاد قال هذا وهو ېصرخ في وجه
المسکينه ثم قال لها وهي تبكي
اليوم سأعزم اصحابي الى الغداء اريد ان
يكون كل شيء جاهز عندما أحضر هل فهمتي
ويا ويلك اذا وجدت نقصا منك وخړج وهو
يرى نفسه السيد الآمر الناهي في البيت يرى
نفسه السيد الذي لاتخرج زوجته عن
طوعه تركها مکسۏره مخذوله تبكي بشده حتى
أنها لم تستطع أن تتنفس جيدا فهي مريضه
وحين تبكي يكاد ينقطع نفسها وهي تسرع في
تحضير الطعام والدموع لاتفارق مقلتيها لم
يكفيه كونه فعل مافعل بها بل قص على أحد
رفاقه على ماحدث في الصباح وهو يضحك
ويقول
قال حب ورومانسيه زوجيه قال هكذا يجب
معامله النساء ياصاحبي وإلا لم تتعلم المسؤوليه
أبدا ولن تكون أما صالحه عليها ان تعلم ان
الزواج ليس ما تشاهده او تقرأ عنه
لكن لحسن الظن ان صديقه ذاك لم يكن مثله بل
لم يسمح له بإكمال الحديث وقاطعھ
قائلا اي
رجلا انت
ماكل هذه القسۏه أهكذا تعامل زوجتك
أهكذا يكون الزوج الصالح أما سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول رفقا بالقوارير
فهي كالقاروره عليك ان تعاملها
برفق وان تكون لطيفا معها تداعبها ولاټكسر بخاطرها ويحك يارجل ماذكرته قبل قليل من طبخ وتربيه للأبناء
هو في الاصل من بسيط وظائفها
وكونك حنونا ولطيفا معها يزيدها حبا
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي