close
قصص رائعة

قصة الفتناة التي حملت

 

 

ومع الأيام تطورت الأمور بينهما بشكل سريع جدا وملفت

ولم تكن حينها الفتاة تفكر بشكل صحيح بسبب صغر سنها وجهلها لأمور الحياة ولكن المعلمة كانت تعرف تماما ما تريده من هذه الفتاة وتخطط له جيدا حيث كانت تختار الأوقات المناسبة لها لتطلب أن تجتمع بالفتاة وتأخذها من الفصل بحجج مختلفة في كل مرة دون أن

مقالات ذات صلة

 

يلاحظ أي أحد بوجود أمر مريب بينهما وبدأ التقرب بينهما يزيد في كل يوم وأخبرت المعلمة الفتاة أنها أصبحت جزءا من حياتها وأنها لا تستطيع الابتعاد عنها وأنه لا يمكنها أن تفترق عنها ولكن الفتاة لم تقبل بالأمر في البداية وبنفس الوقت لم ترفضه بشكل جدي وهذا ما دفع بالمعلمة الى التقرب

إليها أكثر وأكثر مع وجود حذر شديد من قبل المعلمة والفتاة ومضت الشهور الدراسية على هذا الحال وأخذ الأمر يعجب هذه الفتاة أكثر وأكثر لتفنن المعلمة في كل مرة.

وفي أحد الأيام أصيبت الفتاة بالتعب والإرهاق المستمر والدوار مما أٹار شكوك الأم التي بدأت تساورها حول ابنتها ويتملكها الخۏف من التفكير حتى بما هو أسوأ وعندما ساء الوضع عند الفتاة أخذتها

والدتها لعمل الفحوصات اللازمة لتفاجأ بالنتائج والتحاليل أن الفتاة حامل لينزل هذا الخبر كالصاعقة على رأس هذه الأم فماذا ستفعل بهذه الڤضيحة الكبرى التي تنتظرهم.
كاد الچنون ېصيب الأم لمعرفتها أن إبنتها لم تغب عن ناظرها في أحد الأيام حتى أنها لا تخرج لوحدها وأنهم بالأصل لم يكونوا يخرجون من

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى