قصة الفتناة التي حملت
ومع الأيام تطورت الأمور بينهما بشكل سريع جدا وملفت
ولم تكن حينها الفتاة تفكر بشكل صحيح بسبب صغر سنها وجهلها لأمور الحياة ولكن المعلمة كانت تعرف تماما ما تريده من هذه الفتاة وتخطط له جيدا حيث كانت تختار الأوقات المناسبة لها لتطلب أن تجتمع بالفتاة وتأخذها من الفصل بحجج مختلفة في كل مرة دون أن
يلاحظ أي أحد بوجود أمر مريب بينهما وبدأ التقرب بينهما يزيد في كل يوم وأخبرت المعلمة الفتاة أنها أصبحت جزءا من حياتها وأنها لا تستطيع الابتعاد عنها وأنه لا يمكنها أن تفترق عنها ولكن الفتاة لم تقبل بالأمر في البداية وبنفس الوقت لم ترفضه بشكل جدي وهذا ما دفع بالمعلمة الى التقرب
إليها أكثر وأكثر مع وجود حذر شديد من قبل المعلمة والفتاة ومضت الشهور الدراسية على هذا الحال وأخذ الأمر يعجب هذه الفتاة أكثر وأكثر لتفنن المعلمة في كل مرة.
وفي أحد الأيام أصيبت الفتاة بالتعب والإرهاق المستمر والدوار مما أٹار شكوك الأم التي بدأت تساورها حول ابنتها ويتملكها الخۏف من التفكير حتى بما هو أسوأ وعندما ساء الوضع عند الفتاة أخذتها
والدتها لعمل الفحوصات اللازمة لتفاجأ بالنتائج والتحاليل أن الفتاة حامل لينزل هذا الخبر كالصاعقة على رأس هذه الأم فماذا ستفعل بهذه الڤضيحة الكبرى التي تنتظرهم.
كاد الچنون ېصيب الأم لمعرفتها أن إبنتها لم تغب عن ناظرها في أحد الأيام حتى أنها لا تخرج لوحدها وأنهم بالأصل لم يكونوا يخرجون من
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي