قصه خېانة زوجه القاضى كامله
اوصلها لبيت اهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من اوسع ابوابه
فقالت له فعلا انا لااستحقك وجلست تلطم في نفسها
واعاد الكلام السابق عليها
ومن ثم ذهب للمدينه
ويقول لي ذلك القاضي
مرت علي السنين حتى تخرجت من الجامعة ولم افكر قط حضور اي مناسبه من مناسباتنا
ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكه الساخره من ذلك الرجل
تزوج من امراه ثانيه وانجب منها
وتم تعيينه كقاضي بالمحكمه
ويذكر مدى تفاني زوجته الثانيه ومافعلته من اجله من مقاعد الدراسه الجامعيه
ويقول عوضني الله بانسانه لم احلم بيوم من الايام بها فكانت عظيمه بكل ماتعنيه الكلمه
وطلب منه ان يدرس بالجامعه لانه حاصل على مرتبة الشرف الثانيه ولكنه رفض واكتفى بالقضاء
ومن ثم اكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الاسلامي
ووصل الى المحكمه الكبرى بجده
يقول طلبت من الله في كل صلاه انا انسى ذلك الموقف
ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك
فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم
يقول وفي ذات يوم اتت لي اوراق القضايا كالعاده وادخلت علي
وكان الدور على قضية قتل للبت فيها
وهنا كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل
كان هو نفس الرجل الذي وجدته ببيتي وقام پقتل شخص اخر ومكبل بالحديد وحالته يرثى لها
فلما دخل علي
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي