close
قصص رائعة

قصة رجل تزوج بأمرأتين

فنظر فإذا بفتاة جميلة جالسة أمام البئر تبكي

اقترب منها و سألها عن سبب بكاءها فقالت له : إن داخل هذه البئر يوجد أفعى كبيرة جدا لها سبعة رؤوس و هي لا تسمح لنا بملء الماء من البئر إلا بشرط ، و هو أن تضحي كل يوم فتاة من فتيات القرية بنفسها و تلقي

 

بنفسها داخل البئر لتكون وجبة طعام للأفعى حتى تفتح لنا عين الماء و إلا فلن نحصل على الماء
و اليوم هو دوري في التضحية بنفسي و يجب أن ألقي بنفسي داخل البئر الآن

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .

قال لها علي : ما هذا الذي تقولينه ؟؟أليس فيكم أحد حاول التخلص منها؟

لم يتمكن أحد من الاقتراب منها لأنها خطيرة جدا
قال : و أين هي الآن؟
قالت : هي لم تصعد لأن وقتها لم يحن بعد

اتكأ علي أمام البئر و قال لها : إذا لاحظتي أنني غفوت و جاءت الأفعى فأيقظيني لأقتلها
غفا علي دون أن يشعر لأنه كان متعبا من السير طوال اليوم

استغفلته الفتاة و نزعت شعرة من شعر رأسه لإعجابها به لأنه كان ذهبي اللون و خبأتها بين ثيابها
بدأت الأفعى تصدر صوتا داخل البئر ، إنها تصعد لتحصل على وجبتها كعادتها ، خافت الفتاة فبدأت تبكي ، فاستيقظ علي على صوت بكاءها و سألها : لما تبكين؟ قالت : إن الأفعى تصعد

قال لها و هو غاضب : لماذا لم توقظيني كما طلبت منك ، كدنا نكون وجبة للأفعى نحن الإثنين
ابقي هنا و أنا سأتخلص منها

أخذ علي سلا حه و دخل داخل البئر و واجه الأفعى ذات السبعة رؤوس
أطلق عليها رصا صة فأصاب رأسا من رؤوسها
فقالت له : هذا ليس رأسي الحقيقي

قال لها : و هذه ليست طلق تي الحقيقية

­ ­ ­ ­ ­

فقالت له : هذا ليس رأسي الحقيقي
فقال لها : و هذه ليست طل قتي الحقيقية أيضا
و لا يزالا على هذه الحال

إلا أن وصل إلى رأسها السابع فأطلق عليه رصا صة فأصابه و في هذه الأثناء قالت الافعى : لقد أصبت رأسي الحقيقي

فقال لها : و هذه كانت طلق تي الحقيقيةفأطلق عليها رص اصة أخرى فأصاب رأسا آخر
فقالت له : هذا ليس رأسي الحقيقي

فقال لها : و هذه ليست طلق تي الحقيقية أيضا

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

و لا يزالا على هذه الحال
إلا أن وصل إلى رأسها السابع فأطلق عليه رص اصة فأصابه و في هذه الأثناء قالت الافعى : لقد أصبت رأسي الحقيقي
فقال لها : و هذه كانت طلق تي الحقيقية

تخلص علي من الأفعى و نجت الفتاة من المو ت و بما أن هذه الفتاة هي ابنة الملك ، رفض أهل القرية نجاتها ظناً منهم أنها بسبب دلالها رفضت التض حية بنفسها
و ما إن سمع الملك أصوات الناس و هي تهتف : لا ، هذا ليس عدلاً ، بناتنا ض حين بأنفسهن و ابنة الملك المدللة رفضت التض حية ؟؟؟ لا ، لا نقبل هذا

 

و بما أن الملك كان عادلاً ، رفض ما يحدث فأخرج سلا حه و خرج ليق تل ابنته

لقراءة الباقي القصة اضغط على الرقم 4 👇⭕️👇⭕️👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى